حروف ملونة :
فرحانة بيك كل النجوم ،، مانام بريقا ولا انطفا
ما الريدة ياما قلباَ ندي ،، زاد القلوب المرهفة
إن شا الله طول ما قلبي ليك ،، لا يطل حُزن ،، لا نشوف جفا
شوفيني كيف ؟؟!! أنا ببقى بسيد الفرح والريد براي
تشرق شموس الود معاك ،، ويزهر جفاف عمري وصباي
إن شاالله طول ماحبي ليك ماتنجرح عِزة هواي
بحلم معاآآك إنو الحُزن خطوة ندم فاتت بعيــــــــــد
وإنُو اللــ باقي من السفر ،، ومن عمري كلو بعيشو عيد !
إنشا الله طول مافرحي بيك ،، مانعيش زمن قاسي وعنيد
جيتي ومعاك ،، جاني الصباح عم الفرح حُزن الحروف
ياطيبة زي دفقة طمي بالخير غشت جدب الجروف !
إنشاالله طول ماعمري ليك مانلاقي قسوة ظروف !
إستمتعت بالنغم كثيراَ ،، وماأجمل التفاؤل ، والإجتهاد في إسعاد الطرف الآخر ولو بالتمنيات !
والكلمة الطيبة كشجرة طيبة ، أصلها ثابت وفرعها في السماء ،، تلك ما أوحت لي بها هذه العبارات !
وماأجمل الفرح ،، ويالسعادتها تلك التي غنى لها الشاعر تلك المشاعر ! وتلك المشاعر الملونة بكل ألوان الفرح والإشراق والضياء !
عاش الفرح بكل ذلك الزخم ، وبريق النجوم ، وإشراق شموس الود ، وفوق كل وذلك عِزة الهوى والذي يسمى الحُب العُذري ،، وكيف يكون الحب زاداَ لتلك القلوب المخضرة ،، لست بصدد تشريح للأغنية ، ولست بناقدة ولكن أحساس بطعم الكلمات وعِشتُ نشوة الفرح الغامر !!
ونجد الشاعر يشهدها على الفرح والريدة ،، وماأجمل وبساطة الكلمات ،، كيف تشرق شموس الود ؟؟!! مبالغة ودقة في الوصف تفوق الخيال ،، وإزهار العمر بعد الجفاف ، والحلم بتباعد خطوات الحُزن بعيداَ ،, والوعد بسعادة أكيدة دائمة ، وأكد كذلك أن سعادته تأكدت بمجيئها وفرحت حتى تلك الجروف والحروف الحزينة ،، وذلك الفرح الذى غشى وغطى كل الحروف والجروف وتمنى أن لاتكون هناك قسوة ظروف !
التحية لمرسل الأغنية لشخصي الضعيف ،، والتحية لكاتب الحروف الملونة تلك / الشاعر مدني النخلي ،، والتجلة أولاَ وأخيراَ للأستاذ علي السقيد القادم من أمريكا في ذلك الحين والذي صادف أن جلس بمكتبي مدعواَ من قبل طلاب الكلية للمشاركة في الأسبوع الثقافي للطلاب وكان بمعيته الأستاذ مدني النخلي أو أحدهم كان بمعية الآخر (لا أدري ) فقط عشت زهو اللحظة ،، ويالسعادة مكتبي وصاحبته بذلك الثنائي الرائع ! ذكرني وصول تلك الرسالة الرائعة التي جعلتني أخط تلك الحروف بألوانها الزاهية!
وأخيرا ....
ما أسعدني بصداقاتي ،، وماأوفى أصدقائي من الجنسين لهم ولكم كل التقدير والتحية ، ولهم من الود أضعاف مايحملونه لي من مشاعر صادقة ،، والتحية لكم قُراء هذا البوست الموسوم بالفرح البشارة ، والوعد القادم بود مقيم !
فرحانة بيك كل النجوم ،، مانام بريقا ولا انطفا
ما الريدة ياما قلباَ ندي ،، زاد القلوب المرهفة
إن شا الله طول ما قلبي ليك ،، لا يطل حُزن ،، لا نشوف جفا
شوفيني كيف ؟؟!! أنا ببقى بسيد الفرح والريد براي
تشرق شموس الود معاك ،، ويزهر جفاف عمري وصباي
إن شاالله طول ماحبي ليك ماتنجرح عِزة هواي
بحلم معاآآك إنو الحُزن خطوة ندم فاتت بعيــــــــــد
وإنُو اللــ باقي من السفر ،، ومن عمري كلو بعيشو عيد !
إنشا الله طول مافرحي بيك ،، مانعيش زمن قاسي وعنيد
جيتي ومعاك ،، جاني الصباح عم الفرح حُزن الحروف
ياطيبة زي دفقة طمي بالخير غشت جدب الجروف !
إنشاالله طول ماعمري ليك مانلاقي قسوة ظروف !
إستمتعت بالنغم كثيراَ ،، وماأجمل التفاؤل ، والإجتهاد في إسعاد الطرف الآخر ولو بالتمنيات !
والكلمة الطيبة كشجرة طيبة ، أصلها ثابت وفرعها في السماء ،، تلك ما أوحت لي بها هذه العبارات !
وماأجمل الفرح ،، ويالسعادتها تلك التي غنى لها الشاعر تلك المشاعر ! وتلك المشاعر الملونة بكل ألوان الفرح والإشراق والضياء !
عاش الفرح بكل ذلك الزخم ، وبريق النجوم ، وإشراق شموس الود ، وفوق كل وذلك عِزة الهوى والذي يسمى الحُب العُذري ،، وكيف يكون الحب زاداَ لتلك القلوب المخضرة ،، لست بصدد تشريح للأغنية ، ولست بناقدة ولكن أحساس بطعم الكلمات وعِشتُ نشوة الفرح الغامر !!
ونجد الشاعر يشهدها على الفرح والريدة ،، وماأجمل وبساطة الكلمات ،، كيف تشرق شموس الود ؟؟!! مبالغة ودقة في الوصف تفوق الخيال ،، وإزهار العمر بعد الجفاف ، والحلم بتباعد خطوات الحُزن بعيداَ ،, والوعد بسعادة أكيدة دائمة ، وأكد كذلك أن سعادته تأكدت بمجيئها وفرحت حتى تلك الجروف والحروف الحزينة ،، وذلك الفرح الذى غشى وغطى كل الحروف والجروف وتمنى أن لاتكون هناك قسوة ظروف !
التحية لمرسل الأغنية لشخصي الضعيف ،، والتحية لكاتب الحروف الملونة تلك / الشاعر مدني النخلي ،، والتجلة أولاَ وأخيراَ للأستاذ علي السقيد القادم من أمريكا في ذلك الحين والذي صادف أن جلس بمكتبي مدعواَ من قبل طلاب الكلية للمشاركة في الأسبوع الثقافي للطلاب وكان بمعيته الأستاذ مدني النخلي أو أحدهم كان بمعية الآخر (لا أدري ) فقط عشت زهو اللحظة ،، ويالسعادة مكتبي وصاحبته بذلك الثنائي الرائع ! ذكرني وصول تلك الرسالة الرائعة التي جعلتني أخط تلك الحروف بألوانها الزاهية!
وأخيرا ....
ما أسعدني بصداقاتي ،، وماأوفى أصدقائي من الجنسين لهم ولكم كل التقدير والتحية ، ولهم من الود أضعاف مايحملونه لي من مشاعر صادقة ،، والتحية لكم قُراء هذا البوست الموسوم بالفرح البشارة ، والوعد القادم بود مقيم !