سلام وتحايا

Salma Elhassan كتب:السلام عليكم يا أهل الدار..أنا هنا لأول مرة بس من أكثر القراء للأستاذ إيهاب الأمين ..فهو أستاذ له لمساته الواضحة في الشعر والكلمة الجميلة..أنا سعيدة جدا بأنضمامي لهذة الصفحة العامرة وأتمني أن تقبلوني بينكم ومعكم ولك أستاذي و لكل أهل الدار التحايا والود...[b]

Salma Elhassan كتب:السلام عليكم يا أهل الدار..أنا هنا لأول مرة بس من أكثر القراء للأستاذ إيهاب الأمين ..فهو أستاذ له لمساته الواضحة في الشعر والكلمة الجميلة..أنا سعيدة جدا بأنضمامي لهذة الصفحة العامرة وأتمني أن تقبلوني بينكم ومعكم ولك أستاذي و لكل أهل الدار التحايا والود...[b]

حياة يوسف كتب:

Salma Elhassan كتب:السلام عليكم يا أهل الدار..أنا هنا لأول مرة بس من أكثر القراء للأستاذ إيهاب الأمين ..فهو أستاذ له لمساته الواضحة في الشعر والكلمة الجميلة..أنا سعيدة جدا بأنضمامي لهذة الصفحة العامرة وأتمني أن تقبلوني بينكم ومعكم ولك أستاذي و لكل أهل الدار التحايا والود...[b]

[b]منورة يا سلمى الحسن
مرحب بيك كتير وألف أهلاً ولو ما شالك الموقع نشيلك في عيونا
يا ريت تكتري لينا من المساهمات الحلوة
والكتابات الأنيقة
مرحب
مرحب
مرحب

عاشق الورود كتب:مرحب بالوردة الرائعة سلمى
شرفت الموقع والله
ومشتاقين نطالع سطورك
مليون مراحب
ومليار مبروك لينا

Salma Elhassan كتب:إسمحو لي أهل لدار بأن أشارككم بهذة القصيدةعسي أن أجد لي مكانا بينكم فأنتمالشعر و أهلة وما أنا إلا عابثة تلهو بالكلمات لتحيلها شعراً و ربا لتحيلها إحساساً يبدو شعراً
...
"أشتاقُ إليك

وأنا لا أعرف كم أنّي

أشتاق إليك

أتأرجح في ماضيك

أعيش على ذكراك

أحس الآن بأني

بين يديك

أشتاق إليك

تعبثُ بي الذكرى

وجيوش الحب تحاصرني

وأنا أعلنت الاستسلام

ورفعتُ الرايةَ معلنةًً

أني حقا أشتاق إليك

لا أعرفُ أن أكذبَ أبدا

لا أعرف حتى

كيف الكذب يكون

لا اعرف كيف تًخبّأُ أشواقٌ

ما بين عيون

لا اعرف كيف أداريه

حبي المجنون

فأنا امرأةٌ إن عشقت

كان هواها فيضََ جنون

وأنا امرأةٌ إن عشقت

لم تملك إخفاء المكنون

وإنا امرأةٌ إن عشقت

لا تملك ألا تبكي تبكي بجنون

ألماً وتقول أشتاق إليك"

هو:

"وأنا أيضا أشتاقُ إليك

وأنا أيضا يلفحني لهبُ الذكرى

ويهِّوم بي في بحرِ الحب

لكني اعرف جدا كيف أداري

كيف أخبّئُ أشواقي ما بين القلب

ذلك أني رجلٌ اعرف جدا

كيف تًخبّأ أشواقٌ بحنايا القلب

آهٍ كم املكُ ناحيتك من حب

آهٍ كم تتألمُ روحي والقلب

آهٍ جدا كم أني بعيونك صبّ

لكن يا أسفي لم أتعلّم كيف أقول

غاليتي أشتاق إليك!



( الجزء الثاني)

وبعد الفراق

:

"وأعودُ لأحنثَ عن عهدي

وأقولَ أنا أشتاقُ إليك

وتطيرُ تحلِّقُ أحلامي

لتحطَّ بشوقٍٍ في كتفيك

فأنا لا املكُ في صدري

إلا قلبٌ رهن بيديك

***

كم طفتُ بعيداً عنه هواك

وكم كابرتُ وكم غاليت

ووأدت الحبَ بأعماقي

لم أقبلْ أن أنقادَ أبيت

أسدلتُ ستائرَ نافذتي

وحسبتك إعصاراً ومضيت

وعكفتُ أضمِّدُ آلامي

وأردِّد "بركانٌ وخبوت"

أخبرت جميعَ الناسِ بأنّك

قصرُ رمالٍ وتهاويت

نقشٌ بالماءِ بسطحِ الماء

كلامٌ لا يعدو يا ليت

لكنَّك رغماً عن عهدي

رغماً عن جهدي قد وافيت

رغماً عن حرصي عن ظنِّي

أنك لم تلبثْ ثم مضيت

تأسرُني كلماتٌ حلوة

تأسرُني أنت وما أعطيت

قصصٌ وحكايا ترويها

لكنَّك يوماً ما أرويت

وأنا طافت بي ذاكرتي

فرأيتُ خيالك ثم رأيت

أني أهواك بكل الصدق

وكم في حبَّك قد عانيت

لا تلحظُ إيماناً نفسي

ويقيناً إلا في عينيك

لا تملكُ مدَّاً أنهاري

أو جذراً إلا في شطيك

مالي لا أقدرُ أن أمضي

بطريقٍ لا ينصبُّ لديك

وأعودُ وأحنثُ ثانيةً

وأُردِّدُ اشتاقُ إليك

فأنا لا أملك إلا قلبا

تملكه ما بين يديك

وأنا لا أخطو إلا درباً

يبدأُ منك يعودُ إليك