توجد بعض الخطوات التي يمكن اتخاذها لتقليل خطر التعرض لهشاشة العظام حتى في الأعمار المتقدمة. ويجب أن يكون الإنسان على دراية بالعوامل في حياته وفي تاريخه الطبي التي قد تزيد من إمكانية تعرضه لهشاشة العظام. وقد يكون من الضروري أن تتخذ المزيد من الخطوات لتقليل المخاطرة.
ومن هذه الخطوات :
•إيقاف التدخين : بالإضافة إلى القلب والرئتين والدورة الدموية، فإن العظام هي أيضاً من الأجزاء التي ستستفيد بلا شك عند الإقلاع عن التدخين. وتوجد أساليب عديدة تساعد على الإقلاع عن التدخين، ويمكن استشارة الطبيب عن أفضل طريقة تساعد على ذلك.
•لا للمشروبات الكحولية : شرب الكحوليات بانتظام يزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام.
•مزاولة التمارين الرياضية بانتظام : إن التمرين المنتظم مفيد للعظام وأيضاً للصحة العامة وسلامة الجسم، وهو أيضاً يساعد على تحسن التوازن والتناسق الحركي، مما يقلل من إمكانية التعرض للسقوط. وهذا أمر هام بصفة خاصة إذا كان الإنسان يعاني بالفعل من هشاشة العظام، وذلك لأنه يقلل من خطر التعرض للسقوط والإصابة بكسر في إحدى العظام. لا يحتاج الإنسان للتمرين العنيف للحصول على الفائدة، فالأهم من ذلك هو مزاولة التمرين بانتظام، وممارسة رياضة المشي يومياً أفضل بكثير من ممارسة لعبة أو رياضة نشيطة مرة واحدة في الأسبوع.
اختيار التمرين المناسب :
يختلف كل إنسان عن الآخر، فمن المهم أن تكون نوعية وكمية التمرين مناسبة لكل فرد على حدة. يجب البدء بالتمرين برفق والتقدم تدريجياً حتى الوصول إلى المستوى المستهدف خلال فترة من الزمن، وقبل البدء في أي برنامج للتمرين يجب استشارة الطبيب عن نوعية التمرين الأفضل. ويمكن جعل التمرين الرياضي نشاطاً ممتعاً من خلال الانضمام إلى نادٍ صحي أو ممارسة الرياضة مع آخرين من نفس السن.
إذا كان الشخص يعرف أنه مصاب بهشاشة العظام ، فيجب عليه تجنب التمرين الذي :
•يتضمن الحركات العنيفة المفاجئة.
•قد يعرضه للسقوط فجأة.
•يسبب إجهاداً شديداً لجزء من الجسم (مثل تمرين الجلوس والوقوف).
يجب ملاحظة نوعية الطعام :
•أحد الطرق الهامة جداً للمساعدة على تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام هو التأكد من أن العظام قوية من البداية ! إن نوعية الطعام الذي يتم تناوله يومياً هامة جداً من أجل ضمان تكوين عظام سليمة ومن أجل حفظها قوية وصحيحة.
•الكالسيوم : إن كمية الكالسيوم التي تتوفر في الوجبالت اليومية لها أهمية خاصة. فنقص الكالسيوم في الطعام معناه أن العظام تحرم من المعدن الأساسي الذي تحتاجه لتظل قوية. والناس يحتاجون لكميات مختلفة من الكالسيوم على مدى حياتهم، ومن المهم مراجعة الكميات المطلوبة الموصى بها، ومحتوى الكالسيوم في الأطعمة المختلفة، وتقييم مدى الاقتراب من المعدل المناسب. جدير بالذكر أن الحليب ومنتجاته غني بالكالسيوم، كذلك السلمون المعلب (بالعظام)، والملفوف واللوبيا الجافة واللفت والبروكلي. وينصح الخبراء بتناول كوبين من الحليب يومياً منذ الطفولة وحتى نهاية العمر، ويفضل الحليب الطازج قليل الدسم لمن هم فوق الأربعين من العمر.
•فيتامين د : بالنسبة للمتقدمين في السن فإن فيتامين د يكون أيضاً في منتهى الأهمية. ومعظم فيتامين د يأتينا من الشمس، فإذا كان الإنسان لا يتعرض كثيراً لضوء الشمس الطبيعي فعلى الأرجح أنه لا يحصل على القدر الكافي من فيتامين د ، وفي هذه الحالة يجب استشارة الطبيب بشأن الإضافات الفيتامينية وتحسين كمية فيتامين د في الطعام. تشمل المصادر الطبيعية لفيتامين د في الطعام السردين، وسمك موسى، والسلمون، والتونة، والحليب وسائر منتجات الألبان.
كيف يتم العلاج الدوائي؟
توجد الآن أدوية تحتوي على هرموني الإستروجين والبروجيستيرون ومواد أخرى تعمل على تقليل أو منع تحلل العظام، وكذلك مشتقات فيتامين د ، وجميعها يتم استخدامها عن طريق إشراف طبي متخصص.
ومن هذه الخطوات :
•إيقاف التدخين : بالإضافة إلى القلب والرئتين والدورة الدموية، فإن العظام هي أيضاً من الأجزاء التي ستستفيد بلا شك عند الإقلاع عن التدخين. وتوجد أساليب عديدة تساعد على الإقلاع عن التدخين، ويمكن استشارة الطبيب عن أفضل طريقة تساعد على ذلك.
•لا للمشروبات الكحولية : شرب الكحوليات بانتظام يزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام.
•مزاولة التمارين الرياضية بانتظام : إن التمرين المنتظم مفيد للعظام وأيضاً للصحة العامة وسلامة الجسم، وهو أيضاً يساعد على تحسن التوازن والتناسق الحركي، مما يقلل من إمكانية التعرض للسقوط. وهذا أمر هام بصفة خاصة إذا كان الإنسان يعاني بالفعل من هشاشة العظام، وذلك لأنه يقلل من خطر التعرض للسقوط والإصابة بكسر في إحدى العظام. لا يحتاج الإنسان للتمرين العنيف للحصول على الفائدة، فالأهم من ذلك هو مزاولة التمرين بانتظام، وممارسة رياضة المشي يومياً أفضل بكثير من ممارسة لعبة أو رياضة نشيطة مرة واحدة في الأسبوع.
اختيار التمرين المناسب :
يختلف كل إنسان عن الآخر، فمن المهم أن تكون نوعية وكمية التمرين مناسبة لكل فرد على حدة. يجب البدء بالتمرين برفق والتقدم تدريجياً حتى الوصول إلى المستوى المستهدف خلال فترة من الزمن، وقبل البدء في أي برنامج للتمرين يجب استشارة الطبيب عن نوعية التمرين الأفضل. ويمكن جعل التمرين الرياضي نشاطاً ممتعاً من خلال الانضمام إلى نادٍ صحي أو ممارسة الرياضة مع آخرين من نفس السن.
إذا كان الشخص يعرف أنه مصاب بهشاشة العظام ، فيجب عليه تجنب التمرين الذي :
•يتضمن الحركات العنيفة المفاجئة.
•قد يعرضه للسقوط فجأة.
•يسبب إجهاداً شديداً لجزء من الجسم (مثل تمرين الجلوس والوقوف).
يجب ملاحظة نوعية الطعام :
•أحد الطرق الهامة جداً للمساعدة على تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام هو التأكد من أن العظام قوية من البداية ! إن نوعية الطعام الذي يتم تناوله يومياً هامة جداً من أجل ضمان تكوين عظام سليمة ومن أجل حفظها قوية وصحيحة.
•الكالسيوم : إن كمية الكالسيوم التي تتوفر في الوجبالت اليومية لها أهمية خاصة. فنقص الكالسيوم في الطعام معناه أن العظام تحرم من المعدن الأساسي الذي تحتاجه لتظل قوية. والناس يحتاجون لكميات مختلفة من الكالسيوم على مدى حياتهم، ومن المهم مراجعة الكميات المطلوبة الموصى بها، ومحتوى الكالسيوم في الأطعمة المختلفة، وتقييم مدى الاقتراب من المعدل المناسب. جدير بالذكر أن الحليب ومنتجاته غني بالكالسيوم، كذلك السلمون المعلب (بالعظام)، والملفوف واللوبيا الجافة واللفت والبروكلي. وينصح الخبراء بتناول كوبين من الحليب يومياً منذ الطفولة وحتى نهاية العمر، ويفضل الحليب الطازج قليل الدسم لمن هم فوق الأربعين من العمر.
•فيتامين د : بالنسبة للمتقدمين في السن فإن فيتامين د يكون أيضاً في منتهى الأهمية. ومعظم فيتامين د يأتينا من الشمس، فإذا كان الإنسان لا يتعرض كثيراً لضوء الشمس الطبيعي فعلى الأرجح أنه لا يحصل على القدر الكافي من فيتامين د ، وفي هذه الحالة يجب استشارة الطبيب بشأن الإضافات الفيتامينية وتحسين كمية فيتامين د في الطعام. تشمل المصادر الطبيعية لفيتامين د في الطعام السردين، وسمك موسى، والسلمون، والتونة، والحليب وسائر منتجات الألبان.
كيف يتم العلاج الدوائي؟
توجد الآن أدوية تحتوي على هرموني الإستروجين والبروجيستيرون ومواد أخرى تعمل على تقليل أو منع تحلل العظام، وكذلك مشتقات فيتامين د ، وجميعها يتم استخدامها عن طريق إشراف طبي متخصص.